.. ريان طلع لبيتوو حتى هو كان حاس احساس
فشكل..حتى هو معمرو حس بيها ختوو...كان معجب
بيها..وبأنوتها الطاغية..لكن فرق السن كان حاس بيه عائق بيناتهم..هو عنده 38 سنة..وهي 19 مزال خاصها تعيش شبابها..مكانش تيبغي يبين ليها اعجابو وانباهرو بيها..باش متصدوش واحد النهار..وحتى فاش عنقها..ماشي عناق الاخوة..احساسو فديك اللحظة هو لي خلاه يجرها عندو بلا ميشعر..لكنها منين هربات منو حس بالذنب لي دار مكانش عليك يتسرع ويتهور وينجرف بديك الطريقة...محملش راسو..وقرر يبقى خوها ويقتل داك الاحساس
ويعيش حياتو....
..هي كانت فبيتها تتخبط فالافكار..مبغاش يجيها النعاس..اش هاد الاحساس لي عمرها حساتو..احساس زوين ورائع..ولكن ديك خوها معجباتها..قررات تتقرب منو وتبدل احساسو من ناحيتها..نعسات وابتسامة مرسومة على وجها
..فاقت الصباح..ناشطة وفرحانة..غسلات وهبطات باش تفطر معاهم ونيت تشوف ريان..لقات غير عمتها..باين عليها العيا باستها وعنقاتها: صباح الخير عمتي كيف بقيتي؟؟
عواطف:لاباس احبيبة..منين كانشوف هاد الوجه تنولي لاباس..لمياء لهلا يخطيك عليا..اممم فين هو ريان ياكما مازال ناعس؟؟
عواطف:لا بنتي مشى بكري عندو شي خدمة..ذبالت الضحكة من وجهها..عطاتها عمتها واحد البواطة:هذا حبيبة بورتابل خلاه ليك ريان..راه سجل عليه نمرتو قاليك الى حتاجيتي أي حاجة...خدات البواطة..وغاديا تطير بالفرحة وطلعات لبيتها تتجري..جبدات البورطابل..لقات رقموو واتاصلات بيه...ريان:بالصحة والراحة ألالة
لمياء: يعطيك الصحة وميرسي بزاف..ريان:العفو الالة لي بغيتيها انا موجود
لمياء:اه انت خويا الكبير قالتها بسخرية اوا ختك الصغيرة غاديا تموت بالقنطة وبغاتك تخرجها شوية..وبقات تتدلع..ريان:واخا لالة نكمل خدمتي وندوز من وراك نخرجك..وجدي راسك
لمياء طارت بالفرحة وبدات تنقز:يالله بااااي وقطعات وهي تتسمع ضحكتوو..لبسات كسوة فالكحل طويلة وغير سميطات..طلقات شعرها الذهبي وهبطات لتحت تتسنى ريان..شافت عمتها جات باستها وعنقاتها:عمتي ريان غادي يجي يخرجني..عمتها فرحانة بيها وبفرحتها وتتمنى من كل قلبها يجمعها الله هي وريان تحت سقف واحد...لمياء جالسة على ااجمر كل شوية تسوط وتنكر:هاد ريان معندو لا مواعيد لا كلمة أففففف..وعمتها تتضحك..غير سمعات كلاكصون طارت تتجري وتتبوس عمتها من بعيد
..هي كانت فبيتها تتخبط فالافكار..مبغاش يجيها النعاس..اش هاد الاحساس لي عمرها حساتو..احساس زوين ورائع..ولكن ديك خوها معجباتها..قررات تتقرب منو وتبدل احساسو من ناحيتها..نعسات وابتسامة مرسومة على وجها
..فاقت الصباح..ناشطة وفرحانة..غسلات وهبطات باش تفطر معاهم ونيت تشوف ريان..لقات غير عمتها..باين عليها العيا باستها وعنقاتها: صباح الخير عمتي كيف بقيتي؟؟
عواطف:لاباس احبيبة..منين كانشوف هاد الوجه تنولي لاباس..لمياء لهلا يخطيك عليا..اممم فين هو ريان ياكما مازال ناعس؟؟
عواطف:لا بنتي مشى بكري عندو شي خدمة..ذبالت الضحكة من وجهها..عطاتها عمتها واحد البواطة:هذا حبيبة بورتابل خلاه ليك ريان..راه سجل عليه نمرتو قاليك الى حتاجيتي أي حاجة...خدات البواطة..وغاديا تطير بالفرحة وطلعات لبيتها تتجري..جبدات البورطابل..لقات رقموو واتاصلات بيه...ريان:بالصحة والراحة ألالة
لمياء: يعطيك الصحة وميرسي بزاف..ريان:العفو الالة لي بغيتيها انا موجود
لمياء:اه انت خويا الكبير قالتها بسخرية اوا ختك الصغيرة غاديا تموت بالقنطة وبغاتك تخرجها شوية..وبقات تتدلع..ريان:واخا لالة نكمل خدمتي وندوز من وراك نخرجك..وجدي راسك
لمياء طارت بالفرحة وبدات تنقز:يالله بااااي وقطعات وهي تتسمع ضحكتوو..لبسات كسوة فالكحل طويلة وغير سميطات..طلقات شعرها الذهبي وهبطات لتحت تتسنى ريان..شافت عمتها جات باستها وعنقاتها:عمتي ريان غادي يجي يخرجني..عمتها فرحانة بيها وبفرحتها وتتمنى من كل قلبها يجمعها الله هي وريان تحت سقف واحد...لمياء جالسة على ااجمر كل شوية تسوط وتنكر:هاد ريان معندو لا مواعيد لا كلمة أففففف..وعمتها تتضحك..غير سمعات كلاكصون طارت تتجري وتتبوس عمتها من بعيد
...خرجات تتجري..لقاتو تيتسناها..كان لابس الكحل وجا معاه تيبان بحال ممثلين هوليوود..بقات تتشوف فيه..وحتى هو عجباتو جات معاها الكسوة ومع هي طويلة وفورمة واعرة..تلف او بالحرى تلفوا بزوج وداخوا وبقاو يتلفوا فالهضرة..
ريان:فين الالة القنطانة باغا تمشي..
لمياء:فين معجبك..اعتبر راسك gيد و انا سائحة وبقات تتضحك..
ريان حتى هو تيضحك واخا يا السائحة الهولاندية..
تفكرات هولاندا..تسرطات ليها الضحكة..تفكرات ماماها وباباها..وطفولتها..وشبابها..ونزلوا دموعها بحال الشلال..ريان ندم حتى فكرها فهولاندا..بلا ميشعر قربها لعندوو..عنقها وتيدوز على شعرها: دابا انا بغيت نفوج عليك صدقت مبكيك سمحي لي...وضحكي يالله ضحكي ضحكي باش نشري ليك كلاص وتعمري حالتك...
انفاجروا بزوج بالضحك مسح ليها دموعها ومشاوو...
مخلا بيها حتى بلاصة فالمدينة..مشاو تغداو فواحد المطعم تيطل على البحر. ..كانو فرحانين بزووج...
ريان كان حاس بحال شي مراهق وخارج مع حبيبتو..حياتو كاملة دازت باردة غير القراية..حتى فاش مشا لامريكا كان همو فقرايتوو وخدمتوو..وفاش مات باه هز المسؤولية وهو صغير..ديال الشركة..وديال الام ديالوو..وكانت حياتو العاطفية ناشفة وباردة..كانت بزاف المعجبات تيبغيوا يتقربوا منو لكنو ديما متجاهلهم..
هاد الاحساس مع لمياء جبد عليه كاع الحرمان العاطفي لي كان عندو كان كيتمنى يخطفها وياخدها..لكنه مباغيش يفرض عليها راسووو..وهي لي عاشت فأوروبا ومتشبعة بتقاليدها وعاداتها..
بقاو العشية كاملة تيدوروا تيليفونوا مسكتش ومكانش تيرد على حتى واحد..هي كانت تتمنى يبقى معاها العمر كامل ولكنها كانت تتعدب وهي حاسسة بيها تيعتبرها ختو وصغيرة من الفوق..وهي عندها 19 عام و ربع شهوور ..
مشاو للملاهي لعبو بزوج وفاش كانت اللعبة تتعلا بيهم تتخاف وتجي لعندو تعنقوا..هي كانت تتعمد تتقرب ليه..ربما تحرك فيه شي احساس اخر من غير الاخوة..
وصل الليل وطلباتو باش يتعشاو على بره
اتاصلوا يطمئنو على عمتها لي خبراتهم انها بيخير وغاديا تنعس غير ياخدو راحتهم..هي كانت باغيا غير تخلق الفرص باش يتقربوا من بعضهم..
مشاو لواحد المطعم فواحد الاوطيل..كانت الاجواء ساحرة ورومانسية..والطبالي عامرين بالشمووع
لمياء:هدا احسن نهار دوزتوا فحياتي..تبقى ديما تخرجني..
ريان بصرامة:لمياء راه بعد غدا قرايتك .وحتى انا عندي خدمتي راه مكاينش غير الخروج..طفا ليها الفرحة بهاد الهضرة حدرات راسها وسكتات حس بيها تقلقات:وصافي مرة مرة انخرجك لكن تكوني انتي الاولى فقرايتك
بدات تتضحك
ريان:دايرة كيف البنيوتة الصغيرة
لمياء بعصبية:انا راه بنت كبيرة راه عشرين عام قربت نكملها..
ريان تيضحك: بلا متقلقي الالة ..بنت كبيرة ولالات البنات غير بقاي على خاطرك..
لمياء:ايوا هكداك
دومونداو العشاو..وبداوا يتعشاوا..شوية وقفات عليهم واحد خيتي زوينة ومكترة المكياج..
البنت:اهلا سي ريان عاش من شافك
ريان هز فيها عينيه:اهلا اهلا منى وسلم عليها من الوجه
منى :اش خبارك توحشتك ايوا غير طل علينا زعما حنا راه حباب وتتشوف فلمياء
لمياء تتطلع فيها وتهبط وتخنزر
ريان:غير الخدمة راكي عارفة وراكي مجربة
منى:وي عندك الصح تنا عاد جيت من السويد واحد الصفقة وراني باغاك بخصوصها..
ريان اوكي ان شاء الله..ودار عند لمياء :لمياء هدي منى بنت عمي ..منى هدي لمياء بنت خالي..ابتاسموا لبعضهم ابتسامة ديال النفاق ولمياء محملاهاش..
ريان لمنى:تفضلي جلسي معانا
منى:لا شكرا معايا شي ناس ..يالله دابا ندوز عندك بخصوص الصفقة..
ريان :ان شاء الله
بقا ريان تيشوف فلمياء لي تتغلي ووجها ولا حمر:كملي عشاتك
لمياء :شبعت وهي تتصوط
بدات الموسيقى
ريان:لمياء تشطحي
عطاتو يديها وبداو يشطحوا على أنغام الموسيقى الرومانسية..ونسات منى ونسات العالم كامل وهي فحضنه..حتى هو نسى كلشي عنقها وانساجم..
منى تتاكلهم بعينيها وتتسائل:شكون هاد المخلوقة لي جات وتبغي تدي لي ريان لي حياتها كاملة تتبغيه وتتمناه ورفضات الالاف على ودو..
لمياء حلات عينيها لقاتها تتشوف فيهم..ضحكات ليها ضحكة صفرا..وزادت عنقات ريان وانساجمات معاه..ومنى تتغلي من الداخل..
كملوا السهرة ومشاو للدار..كل واحد طلع لبيته وكل واحد تيفكر فالاخر وفهاد الليلة لي كانت بحال الاحلام...
0 commentaires: